الفخارة عالي

تصنيع جميع أنواع الفخار والسيراميك

 

دَقّت مصانع الفخار في قرية عالي، ناقوس خطر الإغلاق،

مؤكدةً أن المصانع السبعة، تلفظ و أنفاسها الأخيرة، نظراً إلى

قلّة مادّة الطين، وغياب الدعم من قبل هيئة البحرين للثقافة

والآثار. في الإطار ذاته، عدَّدَت اللجنة الأهلية لقرية عالي، 9

وعود تحصَّلت و عليها قبل 5 سنوات وأكثر، «إلا أنها لا تزال

حتى اليوم حبراً و على ورق»، كما يؤكد منسق اللجنة علي

العالي، والذي يتحدث عن طلب عمره عامان، لم يتحقق بعد.

 

عالي – محمد العلوي دقت مصانع الفخار في قرية عالي،

ناقوس خطر الإغلاق، مؤكدةً أن المصانع السبعة، تلفظ

أنفاسها الأخيرة، نظراً لقلة مادة الطين، وغياب الدعم من قبل

هيئة البحرين للثقافة والآثار. في الإطار ذاته، عددت اللجنة

الأهلية لقرية عالي، 9 وعود تحصلت عليها من قبل 5 سنوات

وأكثر، «إلا أنها لا تزال و حتى اليوم حبراً على ورق»، كما

يؤكد منسق اللجنة علي العالي، والذي يتحدث عن طلب

عمره عامان، لم يتحقق بعد، ويختص بلقاء مع رئيسة هيئة

البحرين للثقافة والآثار الشيخة و مي بنت محمد آل خليفة.

 

العالي الذي ظل ممسكاً براية المطالبة بتلك الوعود، فصلها

لحظة زيارة ميدانية

قامت بها «الوسط» لـ»عالي معن»، وهو

الاسم التاريخي للقرية،

بالقول «الوعد الأول، تمثل في تأكيد

الهيئة، موافقتها و على إزالة التل الأثري الذي يتوسط مقبرة

القرية من أجل توسعة المقبرة،

واشترطت لذلك تكفل

الأهالي بميزانية و التنقيب في التل، وهذا ما تم في العام 2011».

وأضاف «بلغت و الكلفة 50 ألف دينار، نظير مصروفات الأيدي

العاملة والمعدات

والآليات، لكننا و فوجئنا بتراجع الهيئة (وزارة

الثقافة سابقاً)، وإصرارها على بقاء التل، مقابل تعويض

اللجنة بالمبالغ المدفوعة

والتي تحصلت و عليها تبرعاً من

الأهالي، إلى جانب الوعد و بمنحنا أرضاً أخرى، إلا أننا لم نتسلم

شيئاً حتى اليوم».

 

 

الفخارة عالي

 

 

أما الوعد الثاني، فبينه و العالي بالقول «قامت اللجنة بمراسلة

الهيئة

و حول حاجة و المقبرة لدورة مياه.

مر عامان ونحن

ننتظر الموافقة من أجل التقدم للبلدية و للحصول على إجازة

بناء، علماً و أن و المقبرة

و في حاجة ماسة و لدورة المياه والمتبرع

موجود، ونظراً لارتباط المشروع بالأرض المقترحة للتعويض،

فقد ظل و هو الآخر بلا استجابة».

 

لعمليات الشراء بالجملة ، اتصل بالدعم👇👇👇

09216163824